# .سئل أحد الزهاد:
ما السر في بشاشة وجهك واستبشاره؟
قال: أستحي أن أحزن وأمري بيد الله.
ما أعظمها من كلمة وما أبلغ أثرها.
أسأل الله لي ولكم الرضا والسعادة والصحة والعافية
أحاطكم الله بنسيم الرحمة، وعبيرِ المغفرة وصفاءِ المحبة، وأنزل عليكم لُطفَهُ أينما ذهبتم، ويسَّر لكم الخير كلَّما طلبتم، وفتح لكم أبواب رزقٍ لا تُحصى، وحفظكم الله أينما كُنتم.