https://sportlein.com/2024/10/....25/%d8%aa%d8%b4%d9%8
#رياضه #الدوري_الاماراتي
https://sportlein.com/2024/10/....25/%d8%aa%d8%b4%d9%8
#رياضه #الدوري_الاماراتي
كيف تعامل أنشيلوتي وكامافينجا لتهيئة أردا جولر نفسيا في ريال مدريد؟
العامل النفسي في حياة المرء هو الركيزة الأساسية لبث روح الآمل بداخله للاستمرار على الصمود ومقاومة الصعوبات، ما بالك بشاب مثل التركي أردا جولر جوهرة نادي ريال مدريد الإسباني، صاحب الـ19 عامًا، والذي يحمل في ثنايا روحه العديد من الطموحات التي يآمل في تحقيقها ومن الصعب أن يستوعب عقله الوتيرة البطيئة لحدوث ذلك.
بغض النظر عن جولر؛ لكن اللعب في فريق بحجم النادي الملكي والظفر بشرف ارتداء قميصه، يحتاج لمقوّمات مميزة وموهبة فريدة من نوعها، بالإضافة إلى الحفاظ على الجودة الفنية الراقية التي تجعل المدير الفني يستمر في الابقاء عليه ضمن مقاعد التشكيلة الأساسية.
بالعودة إلى أردا جولر مرة آخرى، نرى أن اللاعب عندما انتقل إلى صفوف اللوس بلانكوس قادمًا من فنربخشة التركي، واجه العديد من الصعوبات، بخلاف أنه غيّر البلد الذي عاش فيه حياته بالكامل، وبصرف النظر عن الإصابات والمشاكل البدنية التي تعرض لها، فقد واجه أيضًا حاجز اللغة، كما أنه لم يتأقلم بشكل كامل مع حياته الجديدة في مدريد.
كانت بدايات أردا جولر مع الفريق صعبة إلى حد ما، فقد تعرض للعديد من الإصابات منذ مجيئه، وبعد ذلك لم يحصل على الدقائق الكافية -من وجهة نظر التركي-، للمشاركة في المباريات، وهو الأمر الذي يدرُكه الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني للنادي الملكي، وكذلك زملاؤه الذين حاولوا دائمًا منحه الروح المعنوية.
اخبار وصور رياضيه